الناظر والمتأمل لازمة الكرة السودانية يدرك جهل وعدم معرفة المسؤلين وعدم معرفتهم بقواعد واصول اللعبة وذلك بالتلاعب بالقانون والمجاملات الشخصيه والمصالح علي حساب اللعبة وعلي حساب سمعة السودان وماستؤل اليه الامور بعد التجمبد ولا ادل علي ذلك بخسارة هلال التبلدي او المريخ او ابعاد الحكم السوداني محمد احمد من كأس العالم بروسيا وانما من تصريحات بما يسمي كبارات البلد الناظر لتصريحاتهم يري مدي فظاعة العقلية التي تدير شئون الرياضة وغيرها
مثال تصريح عبد القادر همد وهو احد اسباب التجميد ( لو الفيفا م معترفة بينا نحنا زاتنا ما معترفين بيها) عن اي اعتراف تتحدث وانت نائب رئيس لجنة 30 يونيو
والناظر لهذه التصريحات وغيرها يجدها مابين الانحياز للونية والمصالح الشخصية والمطامع في الجلوس علي الكراسي علي حساب المصلحة العامة للسودان
ولن ينعدل وينصلح الحاال مالم نأتي بعقول وليس اجساد لها كيفية في الادارة وملمة وعالمة بأصول اللعبة حتي يتم التطوير واللحاق بركب الدول المتقدمة واللتي اتت خلفنا وخلفتنا وراءها
ولننسي اننا من اسسنا الاتحاد الافريقي وفعلنا وتركنا وان نركز علي مرحلة مابعد التجميد لبناء بنية متينة من العقول التي تدير اللعبة للسودان حتي نمضي قدما ونصنع امجادا
كسرة ،،،
القادم احلي بمشيئة الله